البشارة بالنبي محمد (ص) في التوراة والإنجيل (نقاش مع اخوتنا

يَدّعي المسلمون -كما أخبر القرآن - أن عيسى عليه السلام بشَّر بمجيء رسول بعده اسمه محمد (ص) وأَمَر أتْباعَه ومحبيه باتّباعه: ﴿ وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّراً بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءهُم بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ ﴾ ]الصف: 6[، ومن تلك البشارات:
1. ما ورد على أنه خطاب من الله لموسى عليه السلام: (سأُقيم لهم ]أي لبني إسرائيل[ نَبِيًّا مِن وَسط إخوتهم؛ مِثْلَك، وأجعل كلامي في فمه، فيكلمهم بكل ما أوصيه به. ويكون الإنسان الذي لا يسمع لكلامي الذي يتكلم به بِاسمي؛ أنا أطالبه ]يُحاسَب ويُستأصل ويُباد[) التثنية: 18/19،18. وقريب منه في أعمال الرسل: 3/20-23.
2. (فسألوه ]أي يوحنا المعمدان[ وقالوا له: فَمَا بالُك تُعَمِّد إنْ كنتَ لستَ المسيح؟ ولا إيليا؟ ولا النبي؟) يوحنا: 1/25. فهذا يدل على أنهم كانوا ينتظرون نبياً بعد المسيح، "من وسط إخوتهم" ليس منهم بل من أبناء عمومتهم.
3. ما نُسب إلى المسيح من قوله: (إنه خيْر لكم أنْ أنطلق؛ لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المُعَزِّي) إنجيل يوحنا: 16/7. وقريب منهوأنا أطلب من الآب فيعطيكم مُعَزِّياً آخر ليمكث معكم إلى الأبد) إنجيل يوحنا: 14/16.
4. (إن لي أموراً كثيرة أيضاً لأقول لكم، ولكن لا تستطيعون أن تحتملوا الآن ó وأما متـى جاء ذاك روح الحق؛ فهو يرشدكم إلى جميع الحق؛ لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به ó ويخبركم بأمور آتية ó ذاك يمجدني لأنه يأخذ مما لي وخَبَّركم) إنجيل يوحنا: 16/12-14. وهذا يوافق الآية القرآنية التي تصف النبي محمداً (ص): ﴿وما يَنطق عن الهوى ó إنْ هو إلا وحيٌ يوحَى﴾ ]النجم: 4،3[.
5. (أيها الأحباء لا تصدقوا كل روح، بل امتحنوا الأرواح؛ هل هي من ]عند[ الله؟ لأن أنبياءَ كَذَبةً كثيرين قد خرجوا إلى العالم ó بهذا تعرفون روح الله. كلُّ روح يعترف بيسوع المسيح أنه قد جاء في الجسد فهو ]مُرْسَل[ من الله) رسالة يوحنا الأولى: 4/3-1. إذاً فروح الله بمعنى نبي الله.

6. وفي النسخة العبرية؛ نشيد الإنشاد: 5/16 ورد ذِكر النبي محمد (ص) تحت اسم "مُحَمَّدِيْم"، وهذه الصيغة بإلحاق "يْم" صيغة تعظيم لا تدل على التعدد. وأسماء الأشخاص لا تُتَرْجَم بمعانيها بل تُنقَل بألفاظها؛ وهذا الخطأ الذي وقعت فيه الترجمة الإنكليزية حيث ترجمته بالمعنى "Altogether Lovely" وصارت منها إلى العربية "كلُّه مشتَهَيَات"!

7. (أو يُدفع الكتاب لمن لا يعرف الكتابة، ويُقال له: اقرأ هذا. فيقول: لا أعرف الكتابة) أشعياء: 29/12. وهذا تبشير بنبوة النبي الأمّي محمد (ص) الذي قال له مَلَك الوحي جبريل في غار حراء: (اقرأ). فأجابه: "ما أنا بقارئ". وهو ما أخبر به القرآن: ﴿الذين يتبعون الرسولَ النبيَّ الأميَّ الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل﴾ ]الأعراف: 157[.

8. (لأنه ]أي "خطاب الربّ" الذي سيكرِّرُه، بعد أن شَرح أشعياءُ، رسالتَه[: أَمْرٌ على أَمْر، أَمْر على أمر. فَرْض على فَرْض، فَرْض على فَرْض. هنا قليل، هناك قليل ]هذه إشارة إلى نزول القرآن شيئاً فشيئاً، بعضه في مكة وبعضه في المدينة[ ó إنه بشَفَةٍ لكناء، وبلسان آخر يُكلَّم هذا الشعب) أشعياء: 28/11،10. وفي ذلك إشارة إلى اللغة العربية غير لغة بني إسرائيل فليس بالعبرية ولا بالآرامية، وإلى نزول بعض آيات القرآن في مكة وبعضها في المدينة، وإلى عالمية رسالة النبي محمد (ص)، وكون أتْباع الرسل من غير العرب مخاطَبين بها أيضاً. وقريب منه: (لأنني حينئذ أُحَوِّل الشعوبَ إلى شَفَةٍ ]لغة[ نَقِية؛ لِيَدْعُوا كلُّهم باسم الرب، ليعبدوه بكتف واحدة) صفنيا: 3/9.

9. ما نُسِب إلى المسيح: (أقول لكم: إن ملكوتَ الله ]حَمْلَ رسالة النبوة[ يُنْزَع منكم ]من بني إسرائيل[ ويُعطى لأمّة تعْملُ أثمارَه) متّى: 21/43.<B><SPAN lang=AR-EG style="FONT-SIZE: 16pt; FONT-FAMILY: Arial">

يرجى وضع الموضوع كامل و عدم تجزئته مراعاة للترتيب

ستنتغاضى عن هذه المخالفة فقط
و ننتظر من يرد

. ما نُسب إلى المسيح من قوله: (إنه خيْر لكم أنْ أنطلق؛ لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المُعَزِّي) إنجيل يوحنا: 16/7. وقريب منهوأنا أطلب من الآب فيعطيكم مُعَزِّياً آخر ليمكث معكم إلى الأبد) إنجيل يوحنا: 14/16.

حبيبي هاذة المعزي الي ديتكلم علي المسيح كان يقصد بي الروح القدس الي حل على التلاميذ وام يسوع واتباعه بيوم العنصرة . وانت ما مكمل الايات الي بلكتاي المقدس ماخذ اجزاء من الايات بس لو مكملهة مجان حطيت هاذة الموضوع

شكرا جزيلا على الموضوع

استشهادك ياعزيزي بايات من الكتاب المقدس شئ جيد لكن يجب ان تكون موضوعي في استشهادك بايات الكتاب, حيث انك لو رجعت الى مصادر مسيحيه لتوضيح الايات هذه لوجدت ان المسيح لم يتكلم عن نبي ياتي بعده بل يتكلم عن الروح القدس الذي حل على التلاميذ يوم الخمسين, ولوجدت ان المسيح قال انه ياتي انبياء كذبه كثيرون بعده وقال ايضا ان الذي يعترف ان المسيح قد جاء في الجسد هو مرسل من الله ولم لم يعترف بان المسيح جاء في الجسد ليس من الله , وبهذا ترى بان محمد لم يعترف ان المسيح جاء في الجسد بل يقول في القران ان المسيح ابن مريم عبد الله ورسوله اي انه ليس الله المتجسد, واحب ان اضيف انه جاء في سفر اعمال الرسل انه لو رايتم ملاكا من السماء يقول لكم غير مابشرنا نحن به فيكون ليس من الله. اقرأ جيدا وابحث في كتبنا قبل ان تنشر اسأله مقتبسه
واحب ان اضيف شيء اخر
اذا كنت لاتؤمن بمصداقيه الكتاب المقدس وتقول انه محرف فلماذا تستشهد بايات منه لاثبات وجه نظرك او مصداقيه دعوه محمد؟؟؟
كونك تأخذ بايات الكتاب هذا يدل على ايمانك به وان كنت لاتؤمن بصدق الكتاب المقدس فلا ينبغي ان تاخذ ايات معينه منه لانه ليس من الله!!!!
بصراحه اقول لك انتم لاتملكون اي دليل على تحريف الكتاب المقدس وروايه التحريف هي قصه اخترعتموها لتثبتوا ماعندكم
وانا انتظر اعتراضاتكم عن الكتاب

اخي ألأيات الي ذكرتها بموضوعك ليس لها أي صله بالتفاسير التي كتبتها !!!

احب أسألك انت قاري ألأنجيل بحياتك!!!

لو بس تنقل مواضيعك عامي شامي ؟؟

اقرأ ألأنجيل و فتش عن محمد به أن وجته أخبرني و سأسلم حالا و أشهد بالأسلام

و اكيد راح تكول انجيلكم محرف .... (جواب تقليدي)

مو مشكلة لنفترض ذلك

دور على الانجيل المو محرف و دليني عليه

لو البشر كدروا ينهون كلام الله الحق و الله ما قدر يوقفهم عند حدهم ؟؟؟

منتظر ردك ....

حبيبي لو الانجيل محرف

ليش القران اعترف بيه ومحمد نفسه اعترف انو الكتاب هو منزل من الله

فاشلون راح يتحرف هاي من جهت محمد

ومن جهت اثبات انو انجيل مو محرف هو من خلال الانجيل نفسه

والشباب ما قصرو بالرد

شكرا فارس